~*¤ô§ô¤*~ منتديات شهد الدموع ~*¤ô§ô¤*~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

~*¤ô§ô¤*~ منتديات شهد الدموع ~*¤ô§ô¤*~

اهلا وسهلا بكم في ~*¤ô§ô¤*~ منتديات شهد الدموع ~*¤ô§ô¤*~
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 Vanity Fair ، نموذج للإعلام الصهيوني ، الجزيرة ، حماس ........ في خدمة الصهيونية !!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



Vanity Fair ، نموذج للإعلام الصهيوني ، الجزيرة ، حماس ........ في خدمة الصهيونية !! Empty
مُساهمةموضوع: Vanity Fair ، نموذج للإعلام الصهيوني ، الجزيرة ، حماس ........ في خدمة الصهيونية !!   Vanity Fair ، نموذج للإعلام الصهيوني ، الجزيرة ، حماس ........ في خدمة الصهيونية !! Emptyالجمعة مارس 07, 2008 4:03 pm


Vanity Fair ، نموذج للإعلام الصهيوني ، الجزيرة ، حماس ........ في خدمة الصهيونية !!


المخططات الإعلامية الصهيونية ما زالت تسير على قدم وساق . "Vanity Fair" فعلتها مرة أخرى ، المرة الأولى كانت بالشراكة مع "New York Times" في تقارير الشاحنات العراقية التي تحتوي على معامل تصنيع أسلحة كيميائية متنقلة والتي وردت في تقرير " Colen Powel" الذي قدمه للأمم المتحدة عن برامج التسلح العراقية قبل غزو العراق ، بالإضافة للقصة المفبركة عن عشيقة الرئيس العراقي الراحل " Saddam Hussein" اليونانية "Parisoula Lampsos" والتي تم إحباطها وكشف وأراق التلاعب فيها ضمن برنامج من إعداد القناة التلفزيونية الأميركية "ABC" . هذه القصص الصحافية المزورة كانت عن طريق الصحافية اليهودية " Judith Miller " الحاصلة على جائزة مجموعة Pulitzer اليهودية والتي نشرت معلومات كاذبة حصلت عليها من "Ahmed Chalabi" والصحفي "David Rose" محقق "Vanity Fair" وكاتب " Observer" البريطانية ، والذي نشر "Neo Culpa" في إشارة إلى الاعتراف والاعتذار بعد أن أطاحت القصتين بمستقبل هذين الصحافيين لتوضيح حقائق وطريقة عمل المحافظين الجدد في الإدارة الأمريكية . مرة أخرى" Vanity Fair " في عددها الصادر في ابريل 2008 عن نفس الكاتب "David Rose" قرأنا أن “Condoleezza Rice” و“George W. Bush” بالتآمر مع حركة فتح عبر رجلها القوي في غزة "Muhammad Dahlan" بموافقة الرئيس الفلسطيني "Mahmoud Abbas" خططوا لتدمير حماس والقضاء عليها عسكريا .

هكذا جاء في تقرير "Vanity Fair" :

بعد فشل بوش وإدارته في "توقع انتصار حماس على فتح في الانتخابات الفلسطينية عام 2006 "، مرة أخرى يقوم بعمل فاشل آخر جديد يتسبب في فضيحة جديدة له وكارثة في الشرق الأوسط . يتم سرد جزء عن "إيران - كونترا" ، وجزء آخر عن "خليج الخنازير" . في عملية ربط لفضائح أمريكية "وإخفاقات مزعومة قديمة لإدارات أمريكية مختلفة" ومدعما بالوثائق السرية ، وبالتعاون مع "المسئولين الأمريكيين الرسميين المستاءين" من الإدارة الحالية ، يتمكن "David Rose" من اكتشاف أن الرئيس “George W. Bush” و”Condoleezza Rice” و” Elliott Abrams” مستشار الأمن القومي بالاعتماد على قوات تابعة للقائد الفتحاوي "Muhammad Dahlan" اقتربت جدا من افتعال حرب أهلية دامية في غزة ولكن النتيجة فشل كبير وترك حماس أقوى من أي وقت مضى ، على حد وصف تحقيق "David Rose" .

يا للغباء ، " نحن نعلم طوال الوقت أن ثمة قنبلة في غزة . ولكنه من الرائع أن تخبرنا " Vanity Fair" حقيقة هذه القنبلة ، وذلك يثبت أن لا شيء يعجز الإعلام عن كشفه ." هذا حقيقة ما يريد الإعلام الصهيوني أن نصدقه كما هو وان نسلم بحقيقة هذه القنبلة التي اخبرنا بها وهي موضوع الفشل الأمريكي والتآمر على حماس لا شيء آخر غيره يعتبر قنبلة .

قراءة بين السطور:

ينبغي عليكم تعلم القراءة بين السطور ، خاصة عندما يتعلق الأمر بمحترفين الكذب من وسائل الإعلام . ولنبدأ هذه القراءة بالعنوان . "قنبلة غزة" ، فالرسالة اللاشعورية من هذا العنوان انه يراد إخبارنا بشيء جديد !! بالطبع كارثة غزة ليست جديدة ولكن المراد حصر هذه الكارثة بهذا التقرير وان ما سواه أمر طبيعي .

والآن لنلقي نظرة على اسم الكاتب ، "David Rose" ؟ هل ينبغي أن نتحدث المزيد ؟! أم ينبغي أن يكون اسم الكاتب " Israel Cohen " حتى نرفع إنذارا احمر أمام كتاباته !!


من هو مالك "Vanity Fair" ؟ . إنهم "The Newhouse Brothers" . وهي المجوعة اليهودية الإعلامية المطبوعة الأكثر شراسة والتي حتى إعلام موردوخ اليهودي يقف متواضعا أمامها . وهي نفس المجموعة التي أطلقت صحيفة "New Yorker" . هل تذكرون " Seymour Hersh" ؟! ، الصحفي الحاصل على جائزة من مجموعة Pulitzer الإعلامية اليهودية ، والذي استمر بإخبارنا أن بوش سيغزو إيران . هو لم يغزوها للان ، هل تم غزو إيران دون أن نعلم ؟ لكن الصحفي " Seymour Hersh" عبر مقالاته جعل الكثير جدا من الناس تؤمن حقيقة أن بوش سيغزو إيران . لست اعلم لماذا كان مصرا على إيجاد هذا الإيمان بالغزو الحتمي عند الناس !! هل هو من باب أن بوش عدوا لدودا لإيران ! الكذبة التي ينبغي علينا أن نصدقها !.
الصورة تعبر أكثر من 1000 كلمة !!
ربما غلاف هذا التقرير هو الأكثر كشفا لحقيقته . من أين عرفنا هذا الأسلوب في بيع الأخبار ؟ "روبرت موردوخ " !! في ماذا يذكرنا هذا الاسم ؟! إمبراطور الإعلام اليهودي "Rupert Murdoch" !!!

لننظر إلى صورة الأميرة الشريرة والكذاب الكبير . التواصل مع الصور يتم بطريقة عاطفية . فماذا نرى هنا ؟! سماء ملتهبة على ما يبدو لمدينة متوسطية . يمكن أن يكون في لبنان قبل أن يقدم سلاح الجو الإسرائيلي على تدمير نص البنية التحتية المدنية ويقتل 2000 مواطنا لبنانيا . ويمكن أن تكون غزة قبل أن يقوم الإسرائيليين بنسف أحياء سكنية كاملة وبمنازلها ويذبح العشرات من المدنيين الأبرياء بما فيهم الأطفال والنساء .

وبنظرة مقربة أكثر نجد مجرمي الحرب بوش ورايس ، فرايس تبدو صارمة كالعادة ومتعبة ، وبوش يبدو في حيرة من أمره ، ماذا يفعل وماذا يترك ؟ هذا التعبير العاطفي المراد إيصاله لنا من خلال هذه الصورة . الفشل والقسوة الذي يختفي خلفهما الدمار ورائحة الدماء الحمراء.

كيف يتم غسل عقولنا ؟

والآن لنعود إلى مقال الرئيسي ونحاول الحصول على مزيد من الأدلة . لسنا بحاجة للابتعاد كثيرا . فالفقرة الأولى بعد المقدمة تخبرنا بالتالي :

("فندق الديرة ، في مدينة غزة ، هو ملاذ الهدوء في الأرض التي تعاني من الفقر ، الخوف والعنف . في منتصف ديسمبر 2007 ، جلست في مطعم الفندق حيث الهواء الطلق ، والنوافذ المطلة على البحر الأبيض المتوسط ، ومستمعا بهدوء إلى رجل ملتحي اسمه "مازن اسعد أبو دان" قام بوصف معاناته لمدة 11 شهرا متواصلة على أيدي أبناء بلده الفلسطينيين . أبو دان ، 28 عاما ، هو احد أعضاء حركة حماس ، "التنظيم الإسلامي المدعوم من إيران" والمصنف أمريكيا أنه "جماعة إرهابية" ، ولكن لدي سبب وجيه للحديث عنه ، فقد رأيت الفيديو .")

"حماس ، التنظيم الإسلامي المدعوم من إيران" و "الجماعة الإرهابية" إنها نفس الجملة التي نقراها ونسمعها مرة تلو الأخرى من السياسيين والمجموعات الإعلامية . هكذا تعمل مصفوفة الخداع . يستمرون بتكرار نفس الكذبة مرات ومرات حتى نصدقها . وهو نفس أسلوب التسويق الإعلاني الذي يستخدم لصناعة الماركة التجارية .

لنقرأ المزيد :

("وهي تظهر أبو دان راكعا على ركبتيه ويديه موثقتان خلف ظهره ويصرخ كلما ضربه محتجزيه بقضيب حديدي اسود . " لقد سلخ جلد ظهري من الضرب " يقول أبو دان . "وبدل أن يقوموا بعلاجي قاموا بوضع العطر على جراحي . كنت اشعر وكأنهم يغرزون سيفا في جراحي" .")


لا يوجد أية كلمة عن التعذيب الإسرائيلي في الإعلام الأمريكي !!

نعلم تماما أن أبو دان تم تعذيبه على يد الفلسطينيين وليس الإسرائيليين ، بالطبع . بعد كل ذلك ، فهذه هي أمريكا التي يسيطر على 90% من إعلامها اليهود الصهاينة منهم . لم يذكروا تفاصيل التعذيب الرهيبة التي يمارسها الإسرائيليين ، وحتى إن ذكروها بشكل عام . ليس كما في هذه الحالة التي يسهبوا فيها بشرح تفاصيل التعذيب بكل دقة .

الرسالة التي يراد توصيلها في الفقرة الثانية هي وحشية الفلسطينيين . كل الشر المصنوع في أمريكا هو من اهم المميزات التي يتسم بها اليهود الصهاينة المسيطرين والتي يفتخرون بصناعتها . هل يمكنا قول غير ذلك في الوقت الذي تعتبر فيه أمريكا دولة محتلة يهوديا . حتى الاحتياطي الفيدرالي يخضع لمجموعة من المصرفيين اليهود . فمن مصلحة الصهيونية العالمية أن يغيب التعذيب الإسرائيلي وتبرز الوحشية الفلسطينية .

بوش فشل مرتين في فلسطين . الأولى حينما لم يدرك بأن حماس ستفوز بالانتخابات بالرغم من أنه بقي مصرا على إجرائها وبالرغم من تأكيدات فتح عدم جاهزيتها لانتخابات لتفوز حماس !!. وثانيا حينما ذهب لدعم فتح وأعلن إعداد خطط أمنية وعسكرية ودعم مالي وعسكري لفتح مما تسبب في إقدام حماس على إفشال مخططاته !!
تم إعداد خطة لدعم مقاتلي فتح بقيادة "Muhammad Dahlan" لكنها فشلت لتستولي حماس على غزة !! لماذا لا تكون الخطة وهمية فقط لدفع حماس للاستيلاء على غزة !! وفقا للإعلام الأمريكي ، فإنها لا يمكن أن تكون وهمية ، بل يجب أن تكون خطة حقيقية وفاشلة في نفس الوقت ، فطبيعة الإدارة الفاشلة التي تخرج من فشل لآخر يعطيك فورا إيمانا انه فشل آخر لبوش وإدارته ويستبعد عن أية مخططات أخرى بأيدي خفية .

انه لأمر يثير السخرية أن تقوم الولايات المتحدة الأمريكية في كل مرة بالخطأ في حساباتها ومخططاتها في فلسطين حينما أصرت على تطبيق الديمقراطية "لتفاجأ" بفوز تنظيم إرهابي فيها !! وفي العرق بإيصالها إلى حرب أهلية بدل الدولة الديمقراطية !! وفي أحداث 11 سبتمبر حينما تم تجاهل التقارير حول الأعمال الإرهابية ليتم تدمير المباني !! وأيضا في باكستان بدعم انقلاب عسكري لتدعيم الأمن والاستقرار في المنطقة لتفشل وتصبح باكستان عرضة للانفجار الأمني في أي لحظة !!

حول تقرير" Vanity Fair " الأخير ، السؤال الذي يطرح نفسه ، من المستفيد من الوضع القائم في الأراضي الفلسطينية ؟ من الواضح انه ليس الفلسطينيين . الصهيونية بالطبع ، واستمرار هذا الوضع يمكنها من جعل الحياة مستحيلة بالنسبة للفلسطينيين على أمل أن يقوموا بحزم حقائبهم ويرحلوا !! تجربة تفجير الحدود كانت أيضا ناجحة بمقاييس الإرهابيين المدعومين من إيران !! وأيضا تم وصفها بأنها فشل في السياسات الأمريكية الناتجة عن حصار غزة !! الصهيونية لا تعمل لوحدها ، هناك المساعدين الطامحين بالحصول على مشاريعهم الخاصة تحت المظلة الصهيونية ، الشيعة ، الإخوان المسلمين .
الاستنباط البسيط ، لماذا التقرير الآن ؟ اليوم لم اقرأ عنوان واحد عن الجرائم الإسرائيلية في غزة ، العنوان الرئيس كان "Vanity Fair" وتحقيقها بكل ما يحتويه من إعلام صهيوني اسود يتم تمريره بكل سهولة !! ولماذا دائما نفس الأساليب والوسائل !! ولماذا دائما نفس الاندفاع الأهوج خلف هذا الإعلام الصهيوني !!

"Vanity Fair" ، كنموذج للإعلام الأمريكي الذي تسيطر عليه الصهيونية ، أصدرت تحقيق حول مخطط لتدمير حماس "الموالية لإيران" عسكريا ، التقطته الجزيرة وشركائها وعممته ، واستخدمته حماس لإخلاء طرفها من كل المؤشرات والدلائل التي لا تضع مجالا للشك حول تآمرها على القضية الفلسطينية ضمن مشاريع صهيونية خالصة طمعا في تحقيق مشاريع تقاسميه في فلك المشروع الصهيوني ، وردده بعض الجهلاء الذين لم يتعلموا بعد من تجربة تقارير الفساد الأمريكية بحق سلطة الشهيد الرئيس ياسر عرفات والذي أيضا صدر عن نفس الوسائل ، بنفس الأساليب ، واستخدمته نفس الجهات !!
إذا لكل المروجين للإعلام الصهيوني الأسود شيء من الخجل وعليهم أن يتوقفوا فورا .


waleed
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
Vanity Fair ، نموذج للإعلام الصهيوني ، الجزيرة ، حماس ........ في خدمة الصهيونية !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~*¤ô§ô¤*~ منتديات شهد الدموع ~*¤ô§ô¤*~  :: شًِْهٍَدًٍ آلدًٍمًوٍعًٍ ~*¤ô§ô¤*~( للمًنْتُِِّْدًٍيَآتُِِّْ آلعًٍآمًة) ~*¤ô§ô¤*~ :: شهد الدموع ~*¤ô§ô¤*~ للترحيب والتعارف ~*¤ô§ô¤*~-
انتقل الى: